ابادة الحشرات بغرب الرياض مؤسسات لتنظيف المنازل ورش المبيدات
ارقام التليفونات
0540322006
0546209779
النمل: حدد موقع دخول النمل إلى المنزل، وأعصر حامضة عليه، وأترك قشرة الحامضة في المكان. النمل ينسحب إن اعترضته خطوط مسحوق الطّلق، أو الطبشور، أو مسحوق العظام، أو غبار الفحم، أو الفلفل الأحمر.
الصراصير: أغلق كافة الفجوات في خشب الجدران، ورفوف الحيطان، والخزائن، والأنابيب، والمجاري. إن أردت أن تنصب فخاً، بإمكانك أن تزيت عنق زجاجة الحليب من الداخل وأن تضع قليلاً من ماء الشعير الفاسد أو قطعة بطاطا نيئة فيها.
ذباب الفاكهة: أسكب كمية قليلة من ماء الشعير في إناء واسع الفتحة، غلفه بكيس بلاستيكي وثبته برباطٍ مطاطي. ثم أحدث ثقباً صغيراً في الكيس يدخل من خلاله الذباب، فلا يجد منفذاً ليخرج منه, وينصح بتغيير ماء الشعير عند الضرورة.
الذباب: يدخل الذباب بمعظمه من نافذة المنزل المعرضة لأشعة الشمس. لذا، أغلق النوافذ قبل أن تعرضها للشمس، واستعمل ورق الذباب اللزج للتخلص منها. باستطاعتك صنع هذه الأوراق بنفسك من العسل والورق الأصفر.
العُثّ: حافظ على نظافة الملابس المعرضة للعُثّ، أي تلك التي تحمل رواسب دهون الجسم، واحفظها جافةً، ومهوأةً. لصيانتها من العُثّ، يمكنك اللجوء إلى الكافور، كمكون أساسي وغير سام لكرات العُثّ. أما إن أردت أن تنصب فخاً للعُثّ، أمزج كمية من دبس السكر وكمية مضاعفة من الخلّ وضع المزيج في قِدر من اللبن. وإحرص على تنظيف القِدر بانتظام. كما تشكل رقاقات خشب الأرز أو الفلفل الأسود مضادات طبيعية للعثّ. وتجدر الإشارة إلى أن رقاقات الأرز قد توضع في الملابس، والحقائب، وقد تعلق في الخزانة أو تترك في الأدراج. حشرات النباتات المنزلية: أمزج إثنتين أو ثلاث فلافل حرّة، ونصف بصلة، وفَصّ من الثوم في الماء المغلي وانقع المزيج ليومين قبل أن تصفيه. والسائل الذي ينتج عن هذه العملية يستعمل كرذاذٍ فعّال للنبات الداخلي والخارجي ويجمّد للإستعمالات المستقبلية. كما يمكنك أن تحاول رشّ 30 مل من الصابون السائل أو 5 غرامات من الصابون الجاف المذوب في ربع ليتر من الماء. لا تنس بعد أيامٍ قليلة أن ترشّ النبات بالماء العذب.
لاحسة السكر: بإمكانك أن تنصب فخاً لها، بمزج كمية من دبس السكر وكمية مضاعفة من الخلّ. فتضع المزيج بالقرب من الفسخات والثقوب حيث تكثر الحشرات. ويمكن طرد لاحسة السكر بسد الفجوات في خشب الجدران الصغيرة كلها وفي أرجل الطاولات، والفسخات في الخزائن عن طريق مزيج من البورق والسكر والعسل.
العناكب: في الحالات المثالية، لا تقتل العناكب لأنها تحد من الآفات والحشرات.
حشرات الأغذية المحفوظة: تخلص من السوس والعُثّ بتجفيف الحبوب في فرن ساخن لساعة أو بتجليدها ليومين أو ثلاثة. وحافظ دائماً على الطعام في وعاء محكم الإغلاق ومهوى. أن طعام السوس المفضل هو الفول والحبوب. ولإبعاده ضع أكياس قماش من الفلفل الأسود في صناديق الطعام أو من حول الأماكن التي يخزن فيها الطعام. كما يمكنك وضع بعض حبيبات الصابون في مكان حفظ القمح.
القراد والبراغيث: إن كانت البراغيث والقراد قد غزت حيواناتك الأليفة وبأعدادٍ كبيرة، إغسلها جيداً بالصابون والماء الساخن، ثم جففها والجأ إلى الغسول العشبي: أضف نصف كوب من إكليل الجبل النديّ أو الجاف (125 مل) إلى ربع ليتر من الماء المغلي وانقعه لمدة 20 دقيقة قبل تصفيته. ثم دع السائل يبرد إلى أن تعادل حرارته حرارة الجسم قبل رشه على الحيوان أو وضعه على إسفنجة تمرر بهدوء على الحيوان. إحرص على أن تجف الحيوانات كلياً قبل السماح لها بالخروج.
تتميز المكافحة الحيوية الناجحة عن المكافحة الكيميائية بالإيجابيات التالية:
* أنها متخصصة، حيث توجَه طريقة المكافحة -كقاعدة- ضد آفة واحدة فقط، وليس لها تأثير سلبي مباشر على مجتمعات الأعداء الحيوية الطبيعية.
* أكثر أماناً من باقي الطرق التقليدية للمكافحة (كاستخدام المبيدات الكيميائية).
* أنها غير سامة، غير ملوثة للبيئة، و لا تسبب مخاطرة سمية لمستخدميها، أو للبيئة أو للمستهلكين.
* مستمرة وباقية لفترات طويلة أو ما يعرف حالياً بأنها من طرق الوقاية المستديمة، حيث أنّ الأعداء الحيوية تُدخَل أو تُؤسَس بهدف ترسيخ وتثبيت ومؤازرة النظام البيئي الزراعي في خدمة أو مصلحة نوع نباتي واحد مزروع أو أكثر.
* أنها خَيار مالي جذاب، إذ أنها رخيصة مقارنة مع الطرق التقليدية في المكافحة. مع أن التكاليف الأولية تبدو كبيرة إلا أن المكافحة الحيوية تقل تكلفتها كثيراً على المدى الطويل وبالتالي فهي مفيدة للاقتصاد بشكل عام.
* أنها متوافقة مع الطرق الأخرى، حتى الكيميائية منها، وخاصة عندما تستعمل المبيدات الانتخابية المتخصصة (مبيدات انتقائية).
سلبيات هذه الطريقة من المكافحة واضحة بشكل مماثل :
عند إدخال الأعداء الطبيعية إلى منطقة جديدة، يجب أن تراعى أنظمة الاستيراد الشامل للبلد وقوانين الحجر الزراعي.
أيضاً كثيراً ما يكون من الصعب توطين الأعداء الطبيعية بسبب :
* أنّ هذا يحتاج لفهم دقيق للظروف البيئية المزمع إطلاق العدو الحيوي فيها.
* تحتاج أيضاً لدراسة كلاً من الآفة والعدو الحيوي بشكل دقيق من كل النواحي البيولوجية والبيئية والمجال العائلي أو الفرائسي وغيرها.
* استقرار وتوطين أي عدو حيوي جديد يحتاج أيضاً إلى التعاون والتنسيق بين كل المزارعين في منطقة محددة، وكذلك بين المزارعين والمشرفين الفنيين بحيث يعمل الجميع بتناغم واحد.
لا توفر الأعداء الطبيعية مكافحة فورية للآفة إلا في بعض الحالات, فهي تحتاج لفترة تهيؤ تبني فيها مجاميعها، وبالتالي فكثيراً ما يظهر تأثير هذه الأعداء الطبيعية فقط بعد فترة طويلة من إطلاقها.
لا تقضي على الآفة نهائياً، وبالتالي فهي طريقة غير مناسبة بالنسبة للمحاصيل التي يجب ألا يكون فيها أي إصابة (وخاصة الآفات الثمرية).
يصبح النجاح واضحاً فقط عندما يصبح وجود الآفة نادراً أو تختفي نهائياً.
الفشل الذي اعترى تطبيق هذه الطريقة مرات عديدة في السابق في مناطق مختلفة من العالم أدى إلى الشك في إمكانية تطبيق أو نجاح مثل هذه البرامج، والعكس صحيح إذ يجب أن تخطط برامج المكافحة الحيوية بكل دقة فأي فشل في تطبيقها سيؤدي لعزوف الفلاحين عنها نهائياً حتى ولو كانت ناجحة في مناطق أخرى.
تحتاج للكثير من الإجراءات والعمليات المتداخلة والمعقدة بالنسبة للفنيين.
من الصعب الوصول إلى مجاميع متوطنة من الأعداء الطبيعية وخاصة في المحاصيل الحقلية.
تحتاج لتجهيزات ومنشآت خاصة للتربية ووسائل للإطلاق والتعامل معها، وهنا تكمن التكلفة التأسيسية المرتفعة لها.
ليست دراماتيكية ولا تظهر نتائجها فوراً (عكس المبيدات التقليدية).
المتطفلات عادة مرتبطة بكثافة الآفة وبالتالي فعند وجود كثافة قليلة من الآفة سوف لن نحصل على مكافحة حيوية جيدة.
ارقام التليفونات
0540322006
0546209779
النمل: حدد موقع دخول النمل إلى المنزل، وأعصر حامضة عليه، وأترك قشرة الحامضة في المكان. النمل ينسحب إن اعترضته خطوط مسحوق الطّلق، أو الطبشور، أو مسحوق العظام، أو غبار الفحم، أو الفلفل الأحمر.
الصراصير: أغلق كافة الفجوات في خشب الجدران، ورفوف الحيطان، والخزائن، والأنابيب، والمجاري. إن أردت أن تنصب فخاً، بإمكانك أن تزيت عنق زجاجة الحليب من الداخل وأن تضع قليلاً من ماء الشعير الفاسد أو قطعة بطاطا نيئة فيها.
ذباب الفاكهة: أسكب كمية قليلة من ماء الشعير في إناء واسع الفتحة، غلفه بكيس بلاستيكي وثبته برباطٍ مطاطي. ثم أحدث ثقباً صغيراً في الكيس يدخل من خلاله الذباب، فلا يجد منفذاً ليخرج منه, وينصح بتغيير ماء الشعير عند الضرورة.
الذباب: يدخل الذباب بمعظمه من نافذة المنزل المعرضة لأشعة الشمس. لذا، أغلق النوافذ قبل أن تعرضها للشمس، واستعمل ورق الذباب اللزج للتخلص منها. باستطاعتك صنع هذه الأوراق بنفسك من العسل والورق الأصفر.
العُثّ: حافظ على نظافة الملابس المعرضة للعُثّ، أي تلك التي تحمل رواسب دهون الجسم، واحفظها جافةً، ومهوأةً. لصيانتها من العُثّ، يمكنك اللجوء إلى الكافور، كمكون أساسي وغير سام لكرات العُثّ. أما إن أردت أن تنصب فخاً للعُثّ، أمزج كمية من دبس السكر وكمية مضاعفة من الخلّ وضع المزيج في قِدر من اللبن. وإحرص على تنظيف القِدر بانتظام. كما تشكل رقاقات خشب الأرز أو الفلفل الأسود مضادات طبيعية للعثّ. وتجدر الإشارة إلى أن رقاقات الأرز قد توضع في الملابس، والحقائب، وقد تعلق في الخزانة أو تترك في الأدراج. حشرات النباتات المنزلية: أمزج إثنتين أو ثلاث فلافل حرّة، ونصف بصلة، وفَصّ من الثوم في الماء المغلي وانقع المزيج ليومين قبل أن تصفيه. والسائل الذي ينتج عن هذه العملية يستعمل كرذاذٍ فعّال للنبات الداخلي والخارجي ويجمّد للإستعمالات المستقبلية. كما يمكنك أن تحاول رشّ 30 مل من الصابون السائل أو 5 غرامات من الصابون الجاف المذوب في ربع ليتر من الماء. لا تنس بعد أيامٍ قليلة أن ترشّ النبات بالماء العذب.
لاحسة السكر: بإمكانك أن تنصب فخاً لها، بمزج كمية من دبس السكر وكمية مضاعفة من الخلّ. فتضع المزيج بالقرب من الفسخات والثقوب حيث تكثر الحشرات. ويمكن طرد لاحسة السكر بسد الفجوات في خشب الجدران الصغيرة كلها وفي أرجل الطاولات، والفسخات في الخزائن عن طريق مزيج من البورق والسكر والعسل.
العناكب: في الحالات المثالية، لا تقتل العناكب لأنها تحد من الآفات والحشرات.
حشرات الأغذية المحفوظة: تخلص من السوس والعُثّ بتجفيف الحبوب في فرن ساخن لساعة أو بتجليدها ليومين أو ثلاثة. وحافظ دائماً على الطعام في وعاء محكم الإغلاق ومهوى. أن طعام السوس المفضل هو الفول والحبوب. ولإبعاده ضع أكياس قماش من الفلفل الأسود في صناديق الطعام أو من حول الأماكن التي يخزن فيها الطعام. كما يمكنك وضع بعض حبيبات الصابون في مكان حفظ القمح.
القراد والبراغيث: إن كانت البراغيث والقراد قد غزت حيواناتك الأليفة وبأعدادٍ كبيرة، إغسلها جيداً بالصابون والماء الساخن، ثم جففها والجأ إلى الغسول العشبي: أضف نصف كوب من إكليل الجبل النديّ أو الجاف (125 مل) إلى ربع ليتر من الماء المغلي وانقعه لمدة 20 دقيقة قبل تصفيته. ثم دع السائل يبرد إلى أن تعادل حرارته حرارة الجسم قبل رشه على الحيوان أو وضعه على إسفنجة تمرر بهدوء على الحيوان. إحرص على أن تجف الحيوانات كلياً قبل السماح لها بالخروج.
تتميز المكافحة الحيوية الناجحة عن المكافحة الكيميائية بالإيجابيات التالية:
* أنها متخصصة، حيث توجَه طريقة المكافحة -كقاعدة- ضد آفة واحدة فقط، وليس لها تأثير سلبي مباشر على مجتمعات الأعداء الحيوية الطبيعية.
* أكثر أماناً من باقي الطرق التقليدية للمكافحة (كاستخدام المبيدات الكيميائية).
* أنها غير سامة، غير ملوثة للبيئة، و لا تسبب مخاطرة سمية لمستخدميها، أو للبيئة أو للمستهلكين.
* مستمرة وباقية لفترات طويلة أو ما يعرف حالياً بأنها من طرق الوقاية المستديمة، حيث أنّ الأعداء الحيوية تُدخَل أو تُؤسَس بهدف ترسيخ وتثبيت ومؤازرة النظام البيئي الزراعي في خدمة أو مصلحة نوع نباتي واحد مزروع أو أكثر.
* أنها خَيار مالي جذاب، إذ أنها رخيصة مقارنة مع الطرق التقليدية في المكافحة. مع أن التكاليف الأولية تبدو كبيرة إلا أن المكافحة الحيوية تقل تكلفتها كثيراً على المدى الطويل وبالتالي فهي مفيدة للاقتصاد بشكل عام.
* أنها متوافقة مع الطرق الأخرى، حتى الكيميائية منها، وخاصة عندما تستعمل المبيدات الانتخابية المتخصصة (مبيدات انتقائية).
سلبيات هذه الطريقة من المكافحة واضحة بشكل مماثل :
عند إدخال الأعداء الطبيعية إلى منطقة جديدة، يجب أن تراعى أنظمة الاستيراد الشامل للبلد وقوانين الحجر الزراعي.
أيضاً كثيراً ما يكون من الصعب توطين الأعداء الطبيعية بسبب :
* أنّ هذا يحتاج لفهم دقيق للظروف البيئية المزمع إطلاق العدو الحيوي فيها.
* تحتاج أيضاً لدراسة كلاً من الآفة والعدو الحيوي بشكل دقيق من كل النواحي البيولوجية والبيئية والمجال العائلي أو الفرائسي وغيرها.
* استقرار وتوطين أي عدو حيوي جديد يحتاج أيضاً إلى التعاون والتنسيق بين كل المزارعين في منطقة محددة، وكذلك بين المزارعين والمشرفين الفنيين بحيث يعمل الجميع بتناغم واحد.
لا توفر الأعداء الطبيعية مكافحة فورية للآفة إلا في بعض الحالات, فهي تحتاج لفترة تهيؤ تبني فيها مجاميعها، وبالتالي فكثيراً ما يظهر تأثير هذه الأعداء الطبيعية فقط بعد فترة طويلة من إطلاقها.
لا تقضي على الآفة نهائياً، وبالتالي فهي طريقة غير مناسبة بالنسبة للمحاصيل التي يجب ألا يكون فيها أي إصابة (وخاصة الآفات الثمرية).
يصبح النجاح واضحاً فقط عندما يصبح وجود الآفة نادراً أو تختفي نهائياً.
الفشل الذي اعترى تطبيق هذه الطريقة مرات عديدة في السابق في مناطق مختلفة من العالم أدى إلى الشك في إمكانية تطبيق أو نجاح مثل هذه البرامج، والعكس صحيح إذ يجب أن تخطط برامج المكافحة الحيوية بكل دقة فأي فشل في تطبيقها سيؤدي لعزوف الفلاحين عنها نهائياً حتى ولو كانت ناجحة في مناطق أخرى.
تحتاج للكثير من الإجراءات والعمليات المتداخلة والمعقدة بالنسبة للفنيين.
من الصعب الوصول إلى مجاميع متوطنة من الأعداء الطبيعية وخاصة في المحاصيل الحقلية.
تحتاج لتجهيزات ومنشآت خاصة للتربية ووسائل للإطلاق والتعامل معها، وهنا تكمن التكلفة التأسيسية المرتفعة لها.
ليست دراماتيكية ولا تظهر نتائجها فوراً (عكس المبيدات التقليدية).
المتطفلات عادة مرتبطة بكثافة الآفة وبالتالي فعند وجود كثافة قليلة من الآفة سوف لن نحصل على مكافحة حيوية جيدة.
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:45 pm من طرف ميدو
» شركه اباده الحشرات * ومكافحة حشرات
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:43 pm من طرف ميدو
» شركة مكافحة حشرات بالرياض* عزل خزنات
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:43 pm من طرف ميدو
» شركة رش المبيدات بالرياض* وكشف تسربات
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:43 pm من طرف ميدو
» شركه مكافحه الحشرات فترليون كومبي
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:42 pm من طرف ميدو
» شركة ابادة الصراصير بالرياض # من اجل الصحه عامه
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:40 pm من طرف ميدو
» شركة مكافحة حشرات بالرياض !!! شركة رش مبيدات بالرياض
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:39 pm من طرف ميدو
» شركة تسليك مجاري $$$شركة كشف تسربات بالرياض شركة تنظيف
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:36 pm من طرف ميدو
» شركة تنظيف بالرياض - نظافة عامة - نظافة مطابخ – نظافة ثريات
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:32 pm من طرف ميدو