شركة ابادة الحشرات بالرياض القمل وابادته
ارقام التليفونات
0540322006
0546209779
القمل
القمل louse اسم عام يطلق على حشرات تنتمي إلى رتبة العُزالى أو عديمات الأجنحة Anoplura. ويميز فيها رتيبتان subfamilies، رتيبة القمل الماص Siphonculata ورتيبة القمل العاض Mallophaga.
والقمل الماص حشرات صغيرة الحجم مفلطحة الجسم، يبلغ طول الذكر منها بين 2و3.5مم، والأنثى بين 3.5و4.5مم. جسمها مقسم إلى ثلاثة أقسام هي الرأس والصدر والبطن. يبدو الرأس على شكل مخروط متطاول قليلاً، ومزود بشفع من قرون الاستشعار يتألف كل منهما من 3ـ5قطع. عيونها ضعيفة ضامرة أو مفقودة. الأجزاء الفموية فيها من النمط الثاقب الماص، تسحبها القملة داخل غمد فموي عند الراحة وتبرزها عند الاستعمال. يتغذى كل من الذكر والأنثى بدم المضيف.
الصدر عريض نسبياً، وهو مؤلف من ثلاث قطع ملتحم بعضها ببعض، وخالٍ من الأجنحة، ومزود بثلاثة أشفاع من الأرجل، يتألف الرسغ في كل منها من قطعة واحدة تبدو بشكل المخلب المعقوف تساعد الحيوان على التثبت على جسم المضيف أو على الأشعار. كما يشتمل الصدر على شفع واحد من الثغور التنفسية.
أما البطن فهو مؤلف من قطع متمايزة كثيراً أو قليلاً بحسب الأنواع. وهو يتألف من 9 قطع، قد تلتحم قطعتان منها أو أكثر؛ مما يؤدي إلى خفض عدد القطع الظاهرة. والبطن متطاول وخالٍ من الزوائد الجانبية، لكنه مزود بستة أشفاع من الثغور التنفسية. وينتهي بطن الذكر باستطالة مخروطية تبدو على شكل شوكة هي القضيب، أما الأنثى فينتهي بطنها بشفع من الفصوص، يحيطان بالفتحة التناسلية الأنثوية، إضافة إلى زائدتين تناسليتين.
دورة الحياة
الإنقراضات التي تحدث منذ بدء الخلق والخليقة . ولو تفجرت قنابل نووية بشدة 1000 ميجاتن في حرب نووية سيسفر عنها نتيجة تكثيف الغبار والجسيمات من دخان الحرائق الهائلة التي تنشب . لدرجة يحجب الشمس مما يسبب شناء يطلق عليه الشتاء النووي وهو مؤقت وتنخفض فيه درجة الحرارة لتصل (- 40درجة مئوية ) وتستمر لمدة 80 يوما .وهذه الدرجة كافية لتجميد النباتات التي لن يعيش معظمها . ولايعرف مصير الإنسان وقتها . ولو ضربت المذنبات أو الأجسام الفضائية الأرض وارتطمت بسطحها .فثمة شتاء نوويا سوف يظهر ويجتاح الأرض وبشدة نتيجة تصاعد السحب الترابية الكثيفة التي ستعبق الجو المحيط وتحجب الشمس . ليصبح معدل الإنقراض 40 ضعف المعدل العادي للإنقراض بالأرض طوال حياتها . وسيصبح مع كل أسف معدل الإنقراض الحالي 400ضعف معدل الإنقراض العادي نتيجة الأنشطة البشرية المدمرة للبيئة . . ولاشك أن التنوع الحيوي له أهميته . فلقد أمكن التعرف علي 1,75مليون نوع من الأحياء ومعظمها كائنات دقيقة كالحشرات رغم أن العلماء يحدسون بوجود 13مليون نوع . وهذه الأنواع تختفي بمعدل 50 –100مرة المعدل الطبيعي. فربع الثدييات و15 % من الطيور انقرضت أو في طريقها للإنقراض نتيجة التدهور البيئي أو الإفراط في الصيد . ومن خلال نظرتنا لسجل الأحياء نجد أن 20% من أنواع الطيور قد إنقرضت خلال الألف سنة الماضية ومعظمها تم بعدما حط الإنسان بالجزر . وبين عامي 1940- 1984 إنخفضت معدلات هجرة الطيور المغردة للنصف بشرق أمريكا كما إندثرت خلالهما أنواع كثيرة من الطيور المحلية . وفي الآونة الأخيرة إنقرض 20%من أسماك المياه العذبة بالعالم . وخلال العقد الأخير من القرن الماضي إنقرض 4-5%من النباتات في أمريكا وحدها . وفي ألمانيا إختفي 34% من اللافقاريات . وإندثر خلال الستين عاما الماضية من أوروبا أكثر من 50% من الفطريات . وهذه الإنقراضات الجماعية الحديثة سببها تدمير الإنسان لبيئته وبيئات هذه الكائنات الحية. وخلال النصف قرن الماضي قضي الصيادون علي حوالي مليون حوت بإتباعهم الأساليب الحديثة في الصيد لدرجة أن الحيتان الكبيرة قد إختفت تماما من محيطات نصف الكرة الشمالي . ولم يبق منها سوي 200 ألف حوت في محيطات نصف الكرة الجنوبي مما جعل الحوت الأزرق أكبر الأحياء جسما فوق الأرض من الندرة لدرجة لايجد له رفيقة تؤنسه. وكان عدده قبل عصر المذابح الجماعية حوالي 200ألف حوت في الثلاثينات لم يبق منها سوي 60 حوتا فقط حسب الإحصائيات. وكان وقتها عدد حيتان العالم بشتي أنواعها حوالي مليونين ونصف إنخفضت اعدادها حاليا 50% منها رغم الإعلان العالمي بمنع صيد الحيتان والدولفينات لإعطائها فرصة للتكاثر ومنع إنقراضها. كما أن هذه الحيتان الزرقاء تعاني المجاعة . نتيجة قلة توالد القشريات الصغيرة ( كالكريل) التي تعيش عليها .وقلتها كان بسبب الإحتباس الحراري لأن هذه القشريات تعيش علي الطحالب البحرية في مياه الجليد المنصهر بجنوب المحيط الأطلسي . فلإرتفاع الحرارة خلت مساحات شاسعة من الجليد والطحالب التي كانت تنمو به . فنقص الكريل يهدد بإنقراض الحوت الأزرق من المياه بالقطب الجنوبي . وهذه الظاهرة نتيجة الإحتباس الحراري في مناخ الأرض والتي جعلت حيوانات عديدة تختفي . وتعتبر مياه القطب الجنوبي رغم هذا محمية طبيعية لهذه الحيتان حيث تراقبها الأقمار الصناعية حاليا . ويوجد من أنواعها الحوت الأزرق والأسود والمني والقاتل . وتعيش هذه الحيتان علي عجول البحر التي تفترسها. وفي بحر بيرنج بشمال غرب آلاسكا وشمال شرق سيبيريا تجري مذابح رهيبة لأفيال البحر طمعا في أنيابها العاجية وجلودها وللدببة القطبية التي تعيش فوق الجليد طمعا في فرائها ولحومها ولكلاب وأسود وعجول البحرهناك. وهذا المصير المأساوي يواجه الفيلة في الأحراش والغابات الإستوائية حيث تواجه الصيد المفرط لأخذ أنيابها وجلودها أو لأسرها وبيعها حية. ويوجد حاليا 21نوعا من التماسيح . وخلال الثلاثين عاما الماضية تعرضت لإزهاق أرواحها بشكل موسع ومكثف حتي تناقصت أعدادها بشكل مخيف وملحوظ . ففي مستنقعات النيجر كانت تعيش التماسيح الأفريقية . وبعد تجفيفها لزراعة الخضروات بأرضها وتصديرها لأوربا إختفت التماسيح كلية خلال السنوات الماضية . ويتوقع الخبراء خلال عقد من هذا القرن إختفاء التماسيح من فوق الأرض بسبب الحصول علي جلودها أو تجفيف المستنقعات التي تعيش فيها . ولن يبق من أنواعها سوي التمساح الأمريكي(الليجاتورز) .فكل عام يختفي 2مليون تمساح من براري كينيا حول بحيرة توركانا وبأعالي النيل وبحيرة (تانا) بأثيوبيا. وفي ولاية تكساس الأمريكية حيث تقع منطقة أركانساس علي شمال خليج المكسيك والتي تعتبر ملاذا آمنا للحياة البرية هناك ومشتي للطيور المهاجرة من شمال أمريكا وكندا . ومن بين هذه الطيور أنواع مهددة بالإنقراض كطائر الغرنوق الصياح والباز وطائر الشاهين والنسور الجسورة والدجاج البري وطائر بجع الماء البني .وخمسة أنواع من السلاحف المائية والتماسيح الأمريكية . وكانت هذه البيئة العذرية قد تعرضت للتهديد بالقرن 19 بسبب تفشي الصيد في البراري وجمع بيض الطيور وتجفيف مساحات شاسعة من المستنقعات للتوسع الزراعي مما جعل التنوع الحيوي يقل . ومع نهاية القرن لم يبق من طائر الغرنوق سوي أقل من مائة طائر فوق الكرة الأرضية . وهذا ما جعل الحكومة الأمريكية تشتري أرضا شاسعة جعلتها محمية طبيعية . لكن ضخ النفط طالها كما طال جارتها المكسيك بشمال شرقها وجنوب تكساس مما جعل أعداد طائر الغرنوق الصياح تتناقص ليصل عددها 29 طائرا . التنوع الحيوي لعبت الطفرات والتحورات الوراثية دورا كبيرا في حياة الكائنات الحية رغم أنها كانت عملية بطيئة نسبيا لأنها تمت طوال ملايين السنين وأفرزت في النهاية تنوعا حيوياواضحا ومميزا . وبالرجوع لسجلات الأحياء المنقرضة نجد فيه أن إستمرارية الحياة والتكاثر للأنواع الحية تعتمد علي كثافة التنوع الحيوي ومعدل المواليد والوفيات فيه . فلوكانت أعداد الكائن الحي قليلة فإن تكاثره يقل . ولو كان معدل الوفاة أكبر من معدل المواليد فإن أعداده تتناقص حسب معدل السرعة بينهما .لهذا نجد التأثير الديموجرافي (السكاني) قد لعب دورا كبيرا في الإنقراض إعتمادا علي معدلات الإنجاب والموت . وهذه المعدلات تحدد الكثافة السكانية في أي مجتمع حياتي . كما تلعب فيه نسبة الإناث والذكور دورا بارزا ولاسيما في المجتمعات المحدودة العدد . وهناك سبب آخر أسهم في الإنقراض ومعدله . وهذا السبب أوجده نشاط الإنسان نفسه عندما أتي للمناطق المنعزلة جغرافيا . فجلب معه أمراضه وحيوانات مفترسة من بعض الأنواع والطفيليات . فعندما بلغ أستراليا من الصين منذ آلاف السنين جلب معه كلبه دينجو وهو أول ثديي مشيمي يصل القارة . وجلب معه القطط الأليفة التي إفترست الطيور هناك . ولما إستعمر الرجل الأوربي هذه القارة جلب معه أيضا الأرانب . وهذه الحيوانات أخلت بالتنوع الحيوي بهذه القارة التي كانت عذراء . ولما وصل البولينيز لجزرهاواي بالمحيط الهادي قضوا علي 39 نوعا من الطيور هناك . ولما إستعمروا نيوزلاندة منذ ألف عام تسببوا في إنقراض الطيور الكبيرة التي كانت لاتطير. لأنهم كانوا يصطادونها بسهولة للأكل . فاختفت أنواعها نتيجة الإفراط في صيدها . سبب آخر
من الأسباب الترجيحية للإنقراض الإحيائي التغير في مناخ العالم . ويعتبر أهم قوة دفعت الأحياء للتعرض لموجات الإنقراض عبر العصور نتيجة للتغيرات البيئية الكبيرة التي يحدثها . ومن بين هذه التغيرات هبوط درجة الحرارة أو شدتها والجفاف وإنخفاض مستوي المياه بالبحار . وهذه التغيرات قد تحدث لفترات مناخية وطقسية طويلة لاتسطيع الأحياء التكيف معها بسرعة . مما يفقدها القدرة علي مقاومتها أو التصدي لها لمدة طويلة .كما لعبت الأنشطة البركانية النشطة في مطلع ظهور الأرض وسخونتها دورا كبيرا حيث كانت تطلق سحبها الرمادية بكثافة فتحجب الشمس عن الأرض وتعرضها لطقس جليدي قارس لإنخفاض مستوي البحار وظهور الجليد فوق مناطق شاسعة من الأرض. ويرجح العلماء حدوث عصور الإنقراضات الكبري من خلال دورات زمنية مناخية أو إنقراضية . وكل دورة تستغرق 26 مليون سنة . وتتم نتيجة ظهورعامل أطلقوا عليه عامل القوة القصوي . ومن أسباب ظهوره تجمع الغبار الكوني بكثافة نتيجة إرتطام الأجسام الفضائية الهائمة بالأرض أو تفجرها عندما ترتطم بجوها المحيط فيتساقط غبار ركامها فوق سطحهاأو بسبب عوامل بيئية أخري كالرجم الدوري لهذه الأجسام الفضائية للأرض بلا هوادة . فيتطاير غبارها بالجو المحيط ليحجب الشمس . فينتاب العالم موجة من الصقيع حيث تنخفض حرارة الأرض وبشدة . وتعتبر البرمائيات مؤشرا بيئيا وإحيائيا لصحة كوكبنا, لأنها إستطاعت تخطي عصر الإنقراض الكبير الذي أودي بحياة الديناصورات العملاقة منذ 65مليون سنة وظلت تعيش حتي الآن وهذا قد يرجع إلي فسيولوجية أجسامها ودمها البارد (الأزرق) حيث تتأقلم مع البرودة في بياتها الشتوي . لأن في هذا الإنقراض إختفي 20%من عائلات الحيوان والنبات ونصفها إختفي من البحار والمحيطات . وهذا معناه أن 80%من الأنواع قد إختفت من الأرض ، وبعد ملايين السنين التي قاومت خلالها البرمائيات أعنف الإبادات الإنقراضية إلا أنها حاليا تتعرض للإنقراض بشكل ملحوظ نتيجة الأنشطة البشرية والملوثات المتفشية ببيئاتها . كما شارك ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي في هذا أيضا بتدفق الأشعة الفوق بنفسجية مع رفع معدلاتها فوق سطح الأرض. مما جعلها تؤثر علي جزيئات الدنا بخلايا هذه البرمائيات. فأثرت علي وظائفها الحيوية مما قضي عليها . علما بأن معظم الأحياء لها قدرة علي إصلاح هذا الخلل تلقائيا عن طريق إفراز خلاياها لأنزيم (فوتولياز)الذي له القدرة علي إصلاح الخلل بجزيء الدنا نتيجة لتعرضها للأشعة الفوق بنفسجية ويحمي الجسم من أخطارها. وهذ الإنزيم تفرزه بعض أجنة البرمائيات والحيوانات والنباتات . ونجد البرمائيات المعرضة للإنقراض تفرز كميات متدنية جدا منه في بيضها ولاسيما بيض ضفادع كاسكاد. وهذا النقص الإنزيمي يقلل من مناعة أجنتها ضد الفطريات بالمياه التي تعيش فيها يرقاتها بعد فقسها من بيضها . وهذه الفطريات قد تصيب الأسماك التي تعيش علي هذه اليرقات . كما أن الأشعة الفوق بنفسجية تقتل يرقات الحشرات والطحالب المائية العالقة التي تتغذي عليها هذه البرمائيات .مما يعرضها للجوع .وكان لتوسيع ثقب الأوزون أوترقرقه مع التلوث البيئي بشكل سريع ومتلاحق قد أثرا علي البرمائيات . فلم يكن لديها الوقت الكافي لتتوائم مع هذه المتغيرات البيئية المهلكة لها . وفي أمريكا نجد أن التجارة في البرمائيات ومن بينها الزواحف الأمريكية قد عرضت هذه الحيوانات للإنقراض . لأن هذه ا لكائنات ترسل لليابان وأوربا و60% منها ينفق في الطريق ولاسيما وأنها تهرب بطرق غير مشروعة ومن بينها حيات الصخر والتماسيح الأمريكية . مستقبل غامض خلال هذا القرن ستفقد الولايات المتحدة الأمريكية معظم الأحياء بمياهها العذبة إذا لم تتخذ إجراءات حمائية مكثفة ونشطة .لأنها تفقدها بأنهارها وبحيراتها في صمت. فمنذ عام 1900 إنقرض حوالي 123 نوعا من الأحياء المائية بالشمال الأمريكي نتيجة إرتفاع الحرارة ومن بينها القواقع والأسماك التي تعيش هناك بالمياه العذبة مما يعرضها للإنقراض والموت بمعدل أعلي 5مرات من معدل موت الأنواع البرية وأكثر 3مرات من معدل موت الثدييات التي تعيش في سواحلها . ففي كل عقد زمني تجد أن 4%من الأنواع التي تعيش في المياه العذبة ستختفي لو لم يحافظ عليها . فلقد وجد أن 51%من الأحياء كالضفادع والأسماك والدولفينات النهرية يقل أعدادها . ويعتبر الشرق الأمريكي صورة حية للمناحة البيئة الأمريكية حيث تطارد الحيوانات والطيور والأسماك للحصول علي الأموال .ولايهم التجار سوي المتاجرة المحرمة في أبعاضها رغم التحذيرات الأمريكية والدولية بعدم المساس بهذه الحيوانات في محمياتها الطبيعية للحفاظ علي التنوع الحيوي . ولاسيما وأن عوائدها المالية معفاة من الضرائب .فنجدهم يصطادون الدببة والأسود الجبلية والفهود الأمريكية لبيعها كتذكارات في البازارات هناك أو لبيع لحومها وأجزاء من أعضائها للعلاج في أوريا والصين
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:45 pm من طرف ميدو
» شركه اباده الحشرات * ومكافحة حشرات
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:43 pm من طرف ميدو
» شركة مكافحة حشرات بالرياض* عزل خزنات
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:43 pm من طرف ميدو
» شركة رش المبيدات بالرياض* وكشف تسربات
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:43 pm من طرف ميدو
» شركه مكافحه الحشرات فترليون كومبي
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:42 pm من طرف ميدو
» شركة ابادة الصراصير بالرياض # من اجل الصحه عامه
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:40 pm من طرف ميدو
» شركة مكافحة حشرات بالرياض !!! شركة رش مبيدات بالرياض
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:39 pm من طرف ميدو
» شركة تسليك مجاري $$$شركة كشف تسربات بالرياض شركة تنظيف
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:36 pm من طرف ميدو
» شركة تنظيف بالرياض - نظافة عامة - نظافة مطابخ – نظافة ثريات
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 10:32 pm من طرف ميدو